رساله لكل مسلم
كتب المفكر الجزائري مالك بن نبي مرة" أن بعض
الأوربيين يطبقون على المسلمين لعبة الثور الأسباني ، حيث يلوحون لهم بقطعة
الثوب الحمراء ، فيثور المسلمون حتى تخور قواهم في ردود أفعال زائدة وغير
موزونة . وتلك علامة على عدم النضج . وهذه هي الخطة الم
بعد التحيه والامل ...
هل تابعت الفيلم المسيء للرسول ؟ ام تريد ان تغضب و تقتل لمجرد قرائتك لكلمه إسائه ؟
عتمدة اليوم إبتداء ً من سلمان رشدي الى الرسوم المسيئة إلى الفيلم الامريكي الجديد المسيء للمسلمين .
فإذا كانت أعمال الاستفزاز تستطيع أن تجعل الجميع ينتفضون في غضب ، فهذا يعني أننا غير ناضجين بما يكفي . وهو يعني أننا في موقف انفعال لا في موقف فعل"
فإذا كانت أعمال الاستفزاز تستطيع أن تجعل الجميع ينتفضون في غضب ، فهذا يعني أننا غير ناضجين بما يكفي . وهو يعني أننا في موقف انفعال لا في موقف فعل"
بعد التحيه والامل ...
هل تابعت الفيلم المسيء للرسول ؟ ام تريد ان تغضب و تقتل لمجرد قرائتك لكلمه إسائه ؟
لمذا لا توظف وتستغل الاسائه لتجعلها تصب في اخلاقيات واهداف وطريق دعوتك ؟
اليست هذه فرصه تثبت فيها للعالم انهم مخظئون وانكم لعلى خلق عظيم ؟
لمذا لم تتابع هذا الفيلم المسيء وتفنّد ما جاء به من تفاصيل و تحاور وتسأل وترد
على الشبهه بعقلانيه ؟
لو وضعنا هذا الفيلم و ما يحدث الان من تدمير وقتل للاجانب في بلادكم فهل تجد فرق
في طريقه الدعوه والتفكير ؟
صدقوني ان معالجتكم لهذا الامر بهذا الشكل لن يزيد او يرفع من مقامكم بين الدول مقدار انمله
صدقوني ان طريقه تعمالكم للصور المسيئه لنبيكم من البدايه
هي من انتجت هذا الفيلم .
مصطفى الصوفي
مغامرة العقل
اليست هذه فرصه تثبت فيها للعالم انهم مخظئون وانكم لعلى خلق عظيم ؟
لمذا لم تتابع هذا الفيلم المسيء وتفنّد ما جاء به من تفاصيل و تحاور وتسأل وترد
على الشبهه بعقلانيه ؟
لو وضعنا هذا الفيلم و ما يحدث الان من تدمير وقتل للاجانب في بلادكم فهل تجد فرق
في طريقه الدعوه والتفكير ؟
صدقوني ان معالجتكم لهذا الامر بهذا الشكل لن يزيد او يرفع من مقامكم بين الدول مقدار انمله
صدقوني ان طريقه تعمالكم للصور المسيئه لنبيكم من البدايه
هي من انتجت هذا الفيلم .
مصطفى الصوفي
مغامرة العقل

تعليقات
إرسال تعليق
التعليق ضروري لاهمية مشاركة الاخرين وجهة نظر وافكار وان كانت لا تتفق معنا , الصمت ليس علامة الموافقة دائما فلا تحرمنا من فرصة الاستفادة منك للاضافة تنقيح افكارنا من الخطأ الذي قد نقع به ويقع به الاخرين حينما يطلعون على افكارنا , فلا تكن بخيلاً بتعليق لن ياخذ منك سوى دقيقة سواء اتفقت ام اختلفت معنا .