حمزة كاشغري
تم إعتقال الكاتب حمزة كاشغري في مطار كوالالمبور في ماليزيا بناءً على طلب من الإنتربول، وفقاً لخبر نشر في موقع البي بي سي . وقد أثار الخبر في ذهني لماذا يجب السكوت عن الفكر الهمجي؟ ولماذا يجب أن يبقى نظام التسلط الدكتاتوري الاقصائي الاسلامكي على الفكر محصنا ضد الانتقاد؟ بالمقابل يطالبون في حقوق طويله وعريضه هم انفسهم غير مستعدين لتقديمها .... كان الاسلاميون انفسهم .. ومنذ زمن تحت سطوة القمع السياسي و الفكري الذي مارسته عليهم نظم بلاد الرمال القمعيه من قريش و البعثيه و القذافيه و الناصريه و غيرها..و اليوم تناسوا هذا و صاروا هم يقمعون حريات غيرهم الا يدرك هؤلاء أن السيطره الشامله على الفكر..تعني قمع الاخر.. و الذي يجعلهم لايختلفون ابدا عن تلك النظم الفاشيه بشيء... ولكن هل تدركون ان ستارهم الحديدي.للتقوى الكاذبه والفضيله الوهميه التي يدعونها .بدء يصدأ ويتكسر وسيظهر الالاف أمثال حمزه كاشغي و كل من سيخالف مصالحهم وفكرهم سيتم اتهامه بالزندقه والكفر ........يريدون من الناس ان يكونوا خرفان لايسمعون ولايفكرون وينطقون الا بما يناسبهم ومصالحهم الاسلام هو دين اكتش...