المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر 14, 2012

تسأؤلات من هو المسيء ؟.

صورة
أولوية نصرة الرسول ذي الخلق العظيم (الحلقة الأولى). محاكمة البخاري لما في كتابه من الأذى لله والرسول. لماذا يتحول بعض من يحسبون أنفسهم منتمين إلى الإسلام بين عشية وضحاها إلى قتلة ومفسدين في الأرض، بمجرد أن يكتب أو يصور أحد شيئا عن رسول الله محمد عليه وعلى جميع الأنبياء السلام، بينما يغضون الطرف عن أكبر مسيء لدين الله وللرسول محمد عليه وعلى جميع الأنبياء السلام،وهو كتاب البخاري الذي نجد فيه روايات تسيء إلى الله والرسول؟؟ وإليكم بعضا منها: ـ 1990 حدثنا يوسف بن عيسى حدثنا أبو معاوية حدثنا الأعمش عن إبراهيم عن الأسود عن عائشة رضي الله عنهما قالت ثم اشترى رسول الله صلى الله عليه وسلم من زفر طعاما بنسيئة ورهنه درعه. صحيح البخاري . 12012 حدثناعبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن فضيل أنا الأعمش عن أنس قال ثم كانت درع رسول الله صلى الله عليه وسلم مرهونة ما وجد ما يفتكها حتى مات. مسند أحمد ج 3ص 102قرص 1300 كتاب التعليق:هل يا أولي الألباب يعقل، وهل يمكن أن نصدق البخاري بأن الرسول محمد عليه وعلى جميع الأنبياء السلام. يموت ودرعه مرهون عند يهودي من أجل 30 صاعا من...

صاحب الفخامة الاورغواري

صورة
احد اصحاب الفخامة من ال موخيا أفقر رئيس في العالم ورئيس الفقراء رئيس الاورغواي خوسي موخيكا الذي يبلغ من العمر 76 سنة تصفه صحافة بلده بالرئيس الاكثر فقرا في العالم. خاصة بعد ان تبرع بـ 90 في المئة من راتبه الشهري لمساعدة الفقراء. هذه هي هيئتة و هذه هي سيارته وبمقارنه بسيطه بينه وبين أصحاب الفخامة و الجلالة من حكام العربان ممن يملكون الطائرات الخاصة و القصور الشاهقة و مواكب السيارات الفارهة و تجد من شعوبهم من هو يسكن المقابر ويأكل من القمامه ويبقى التساؤل، هل يمكن للحكام العرب المسلمين من المحيط الى الخليج أن يقلدوا رئيس الأوروغواي موخيكا بفتح قصورهم للفقراء ويتبرعوا بـ 90' من ثرواتهم للمحتاجين؟ بطبيعة الحال لا وألف لا، لأنهم فقدوا بوصلة التضامن منذ فترة تاريخية طويلة...! احد اصحاب الفخامة من ال سعود

أسطورة الادب الرفيع

صورة
كتب علي الوردي هذا كتاب( اسطورة الادب الرفيع) مناقشا به تلك الافكار الافلاطونية تجاه اللغة العربية , وقد اهداه الى ادباء العرب وشعرائهم بالذات قائلا : "اهدي كتابي هذا الى اولئك الادباء الذين يخاطبون بأدبهم اهل العصور الذهبية الماضية، عسى ان يحفزهم الكتاب على ان يهتموا قليلا بأهل هذا العصر الذي يعيشون فيه، ويخاطبوهم بما يفهمون. فلقد ذهب عهد الذهب ، واستعاض عنه الناس بالحديد" انا بدوري اهدي كل كتب علي الوردي ومقالاته الى كل شعراء العرب وكتابهم ومفكرية ومثقفيه عسى ان ينزلوا يوما من ابراجهم العاجية و يلتفوا للبسطاء بدل ركضهم الدائم خلف المهرجانات والجوائز ...