المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس 11, 2011

صحراء الربع الخالي و لغز المدينة الضائعة تحت الرمال

صورة
يوما ما كانت هناك ارض خضراء جميلة تتلألأ في أرجائها مياه البحيرات الزرقاء حيث تلعب أفراس النهر و ‏تتقافز الغزلان على الضفاف تحت ظلال الأشجار المورفة والباسقة , ثم فجأة حدث شيء رهيب أحال تلك الآجام ‏الخضراء إلى صحاري قاحلة فاختفت الأعشاب و الزهور البرية الجميلة و حلت مكانها الرمال الحارقة التي ‏قضت تدريجيا على كل أشكال الحياة فاستحقت تلك الأرض عن جدارة تسمية الربع الخالي , صحراء رهيبة تجثم ‏تحت رمالها الكثير من الألغاز و الأسرار , لعل أشهرها هو لغز "عبار" المدينة الضائعة و التي تسمى ‏‏"اطلانطس الصحراء".‏ عاد كانت أمة عظيمة اختفت فجأة مع مدنها الغنية تحت رمال الصحراء الحارقة صورة للكثبان الرملية المنتشرة في صحراء الربع الخالي و في الخلفية صورة لأعمدة مدينة مأرب اليمنية التاريخية و هي بلا شك الاقرب من الناحية الحضارية لما كانت عليه "عبار"

قبله

صورة
من بين كل القبلات التي جربتها, أروعها, قبلة لازلتُ لم اطبعها بعد على جلدك العاري. أخاف أن أطبعها فأسرق معها النوم من عينيك وأخاف أن أصبر عليها فأنسى طعم القبلة الاخيرة التي سرقتها قبل ثوان... ماذا أفعل؟ أنني حائر

جنتي

صورة
حبيبتي جسدك هو جنتي التي  لم يدخلها احد قط فدعيني  استكشف وديان جنتي بالقبلات  لارسم حدود خارطة انوثك  فان تهت فيه  فاصابع يديك دليلي  وان اختنقت فزفير انفاسك هوائي وان عطشت  فريق فمك مائي

الأميش .. طائفة توقف عندها الزمن منذ ثلاثة قرون!!

صورة
يعيشون بأسلوب حياة القرن السابع عشر و لا يستخدمون اي من وسائل الرفاهية الحديثة كثيراً ما نسمع شخصاً يُوصف بأنه متخلّف و بعيد عن التطور لأنه مثلاً لا يملك هاتفاً نقالاً أو لأنه ‏لا يجيد استعمال الكمبيوتر أو لأنه لا يزال يملك تلفزيوناً بالأبيض و الأسود، لأنّه يعيش متخلفاً عنّا ‏ببضعة سنين، أو حتّى بضعة عقود في أبعد الأحوال...و لكن ماذا لو قلت لك أنه يوجد في الولايات ‏المتحدة أناس متخلّفون عنّا بـ300 سنة‏‎!! ‎نعم، هناك أفراد طائفة يعيشون بكامل إرادتهم تماماً كما ‏كان يعيش أجدادهم الأوائل الذي قدموا لأمريكا في القرن السابع عشر‎!‎‏ منذ 1660 قد توقّفت عجلة ‏الزمن عند هذه الطائفة و لم يتغيّر أي شيء مهما كان بسيطاً في طريقة حياة هؤلاء الناس‏ يطيل الرجال لحاهم و يحلقون شاربهم و تلبس نسائهم ملابس محتشمة و يبتعدون عن كل مظاهر الحياة الحديثة .. لا كهرباء .. لا سيارات .. لا تلفزيونات هل ترغب عزيزي القارئ في أن يعود بك الزمن إلى الوراء لتعيش الحياة اليومية لأرياف أوربا في القرن السابع عشر ؟ ماذا لو قُلت لك أن ذلك ممكن ! لا داعي لأن تحوز على آلة الزمن العجيبة لفعل ذلك، بل يكفي أن تزور إحدى مستو...