المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, 2012

مايكل شيرمر - عدة الكشف عن الهراء

صورة
بوجود بحر من المعلومات آت إلينا، كيف لنا أنا ننخل المعلومات ونصفي المغالطات والادعاءات الكاذبة ونُبقي الحقيقة؟ يعطينا (مايكل شيرمر) من مجلة (سكيبتبك) "عدة الكشف عن الهراء"، وهي مكونة من ١٠ أسئلة يجب أن نطرحها كلما واجهنا ادعاءً. ١. ما مدى موثوقية مصدر الادعاء؟ ٢. هل يقوم المصدر بعمل ادعاءات مشابهة؟ ٣. هل تم التحقق من الادعاءات من قبل شخص آخر؟ ٤. هل يتناسب ذلك مع طريقة جريان الأمور في العالَم؟ ٥. هل حاول أحد نقض الادعاء؟ ٦. إلى أين تشير أكثرية الأدلة المرجحة؟ ٧. هل يقوم المدعي باتباع قوانين العلوم؟ ٨. هل يقدم المدعي أدلة إيجابية؟ ٩. هل تفسر النظرية الجديدة كل الظواهر التي تفسرها سابقتها؟ ١٠. هل الاعتقادات الشخصية هي ما يقود الادعاء؟ مصطفى الصوفي مغامرة العقل 

المُستلحدون

صورة
الالحاد و التدين مشكلة عويصه كانت ولازت الشغل الشاغل للمفكر والفيلسوف والباحث, واليوم لن اناقش في مقالي الالحاد والتدين ولن يناقش هل يوجد اله ام لا, ساناقش قضيه اخلاقيه تمس المجتمع وتمس حقوق الانسان ..فخلال اطلاعي وبحثي وتجوالي وجلساتي واحاديثي مع الاصدقاء واختلاطي بالطبقة التي تهتم بالثقافة عموما والفكر خصوصاً ان كانت في الحياه العادية ام على الشبكة العنكبوتيه التي وفرت لي الاختلاط بشريحه كبيرة من الناس بمختلف توجهاتهم الفكرية والعقائدية والقومية, وبعد ان وفر موقع الفيسبوك بالخصوص مساحه حريه اجتماعية كبيرة لم يعهدها العرب في بيئتهم التي عاشوا بها,تعجبت من فئه معينة تشترك بها كل التوجهات الفكرية, هي فئه تلصق نفسها على المدارس الفكرية مدعية انتمائها لها تتميز هذه الفئه بالتطرف وسوء الاخلاق,

علم الهرومنوطيقيا L'herméneutique

صورة
علم الهرومنوطيقيا L'herméneutique هو احد العلوم المهمة فيما يتعلق في فهم او تأويل النص، اي نص ، ومن ضمنها النص الديني، وقد كان اساس منطلق هذا العلم ديني بروستانتي حينما انبرى مجموعه من المفكرين على رأسهم شلاير ماخر الذين ارتأوا ان يحطموا احتكار التفسير على الكنيسة واصحابها وان يخطوا لانفسهم منهجا تفسييريا وتاوليا حسب فهمهم الخاص دون الرجوع لرجال الدين اللاهوتيين، ثم تداعى المفكرون من كل المشارب على هذا المنهج الفكري لاستعماله كاداة ذهنية لا تختص بالدين والمقدسات وانما باتت تتبنى معظم العلوم الانسانية ،

الثقافة

صورة
كلمة عريقة في اللغة العربية أصلا، فهي تعني صقل النفس والمنطق والفطانة، وفي القاموس المحيط : ثقف ثقفًا وثقافة، صار حاذقًا خفيفًا فطنًا، وثقَّفه تثقيفًا سوَّاه، وهي تعني تثقيف الرمح، أي تسويته وتقويمه. واستعملت الثقافة في العصر الحديث للدلالة على الرقيّ الفكري والأدبي والاجتماعي للأفراد والجماعات. والثقافة ليست مجموعًة من الأفكار فحسب، ولكنها نظريٌة في السلوك بما يرسم طريق الحياة إجما ً لا، وبما يتمّثل فيه الطابع العام الذي ينطبع عليه شعبٌ من الشعوب، وهي الوجوه المميّزة لمقوّمات الأمة التي تُمَيَّزُ بها عن غيرها من الجماعات بما تقوم به من العقائد والقيم واللغة والمبادئ، والسلوك والمقدّسات والقوانين والتجارب. وفي الجملة فإن الثقافة هي الكلُّ المركَّب الذي يتضمن المعارف والعقائد والفنون والأخلاق والقوانين والعادات.

نداء..

صورة
يا عاشقي .. يا قاتلي .. يا خافقي .. يا مثير نبضي .. تراقص قلبي كالأطفال في يوم العيد .. آه منك .. تدغدغ مشاعري .. تثير ضحكي .. وجنوني ..ومجوني .. تكتبني حرفا لعوبا ثم تمحوني .. ثم تعيد كتابتي من جديد .. يا خالقي على حدود التوق.. أنسكب بين شفتيك كغيمة ماطرة .. أنا رغبة تتأرجح بين أصابعك ..مستعره .. يا مشاعر شغفي الفاضحه .. يا قصة بعيوني واضحه .. أرتسم وقاحة تنفرط بين قدميك .. يا رافعي .. يا خافضي .. يا صالبا لجسدي ... يا عاصفا بي .. تتناثر قبلاتك على وجهي .. فتعيد صياغتي .. أيقونة ساحرة .. يا منسكبا بين أوردة الوعيد .. أكتبك عشقا .. بأنفاس الخاطره .. في ليالي العشق إذنو منك .. أتدلى من عنقك .. اتفتح بين يديك زهرة عاطره .. معك أكتب للعشق ألف قصيدة ..  بقلم كامي كوما

Human Rights

صورة