الجنس مقابل الغذاء
الرجال،مجرد اثواب معلقة في محل بيع الالبسه في سوق يوميات انثى،هكذا هم ،خيارات تختارها النساء،تقتنى لتوفر لهن الدفيء والامان بالمال. اي الاثواب افضل،ايهم اغنى،اكثر سلطه،سيارة، و منزل.... النساء،مجرد ادوات المتعه للرجال، معلقات ايضا لكن على الاسره، من افخاذهن، ايهن الذ على فراش،اجمل مؤخره،نهد، و فرج. وسط هذا بقيت تلك الفكرة العتيقة التي ندر معتنيقها في هذا الوجود ولم تعرفها المجتمعات البشرية على حقيقتها،ذلك الحب المندثر ،الذي عوقب معتنقيه على مدى التأريخ الحضاري الاجتماعي.. لم توجد نساء لاجل الحب ولا رجال لاجل الحب الا ماندر في شواذ. هناك علاقه عهر قديمه،النساء يعطين الجنس مقابل المادة التي يدفعها الرجال مقابل ارضاء شهواتهم. ولكي يصبح العهر امر مستساغا وشرعيا ويرضي الالهة ،اخترعت البشرية وسيلة أخرى اسمتها الزواج. وكان اجر العلاقة هو مقدم بشكل (المهر)ومايتبعها من احتياجات شخصيه للانثى.. فيكون الامر اكثر اقتصاديه للرجل،واكثر استقرارا للانثى. مصطفى الصوفي مغامرة العقل